الجمعة، 10 يوليو 2015

نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح في بسكرة

نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح في بسكرة



اختار نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح مدينة بسكرة للالتقاء بقيادات الناحية العسكرية الرابعة والخامسة في سهرة رمضانية. وذكرت مصادر موثوقة أن ملف أحداث غرداية كان حاضرا بقوة في تلك السهرة، إلى جانب تطورات ما يجري عند الجارة تونس والنشاط الإرهابي على الحدود. 

الخميس، 9 يوليو 2015

هكذا اعتمدت وزارة التربية على حساب نسبة الناجحين في الباكالوريا 2015

هكذا اعتمدت وزارة التربية على حساب نسبة الناجحين في الباكالوريا 2015



أكدت وزيرة التربية في تصريح لها على الاذاعة الثالثة للجزائر اليوم صباحا  أن النسبة المسجلة بـ 51.36% اعتمدت على الناجحين في مسابقة الباكالوريا عكس الأقاويل التي تشير الى اضافة البطاقة التركيبية كعامل لزيادة عدد نقاط المترشح .و تعد هذه النسبة الأكبر منذ 5 سنوات !


الثلاثاء، 7 يوليو 2015

3 قتلى في تجدد الاشتباكات بغرداية !

3 قتلى في تجدد الاشتباكات بغرداية

توفي شخصان اليوم الثلاثاء يبلغان من العمر 35 و 45 سنة بعد تجدد المواجهات العنيفة في ولاية غرداية، ليضافا الى الشخص الذي اعلن عن وفاته صبيحة اليوم متأثرا بالجروح التي أصيب بها إثر الاشتباكات التي شهدتها مدينة القرارة خلال ليلة الاثنين إلى الثلاثاء حسب عائلة الضحية وتم تأكيدها من طرف مصدر استشفائي. وقد أصيبت الضحية (22 سنة) بجروح بليغة بعد تعرضها لمقذوف حيث تم إجلائها إلى مستشفى مدينة القرارة في حالة حرجة، ويتعلق الأمر بأول حالة وفاة عقب تجدد المواجهات بين مجموعات من الشباب بمدينة القرارة يوم أمس الاثنين ليلا بعد صلاة التراويح . وتخللت هذه المواجهات أعمال حرق وتخريب لعشرات المنازل والمحلات التجارية ومركبات وواحات نخيل وتجهيزات عمومية ومرافق عمومية حيث أصيب عشرات الأشخاص بجروح فيما تنقلت قوات حفظ النظام إلى مواقع المناوشات لتفريق المتنازعين باستعمال قنابل مسيلة للدموع وإعادة استتباب الأمن بالمدينة، كما سجلت أحداث مماثلة متفرقة بين مجموعات من الشباب بمدينة بريان والتي لا زالت مستمرة إلى غاية منتصف نهار اليوم. وحث عدد من أعيان وعقلاء المنطقة من مختلف مكونات المجتمع السلطات العمومية من أجل العمل على وضع حد لهذه الوضعية مطالبين السكان بالتحلي باليقظة والحكمة لتفادي المواجهات التي تشوه حسبهم صورة المنطقة. وقد جرى يوم الخميس المنصرم تنصيب لجنة وزارية مشتركة مكلفة بدراسة سبل ووسائل التحكم في الوضع بمنطقة غرداية من قبل وزير الداخلية والجماعات المحلية، وأمام جمع من الحضور يتشكل من أعضاء المجتمع المدني والمنتخبين وأعيان ولاية غرداية كان قد أكد نور الدين بدوي أن الدولة ستسهر على التطبيق الصارم للقانون على كل من تخول له نفسه المساس بالنظام العام و التلاعب بمصير غرداية والعبث بمستقبلها. 

المصدر : موقع الخبر

الجمعة، 3 يوليو 2015

خالد بوزيد لقناة خاصة : عدت من الجزائر محمّلا بتكريم لا ينسى عن دور الفاهم في نسيبتي العزيزة


عدت من الجزائر محمّلا بتكريم لا ينسى !


صرّح الممثل خالد بوزيد لموقع نسمة أنه سعيد بالتفاعل الكبير الذي وجده مؤخرا في الجزائر التي زار فيها عددا هاما من الولايات لغاية تكريمه عن دور –الفاهم- في نسيبتي العزيزة- منذ بداية شهر رمضان ليكرّم ويستقبل استقبالا خاصا وصفه بالمؤثّر.

وقد عاد اليوم صباحا ومعه ذكريات خاصة بعد أن كرّم في بسكرة وتبسّة وباتنة والقالة وعنابة في انتظار أن يعود هذه المرة ليكون في قسنطينة التي وجّهت له الدعوة بعد أن حقّق بدور –الفاهم- نجاحا منقطع النظير في الجزائر الشقيقة.
وأخبرنا خالد (الفاهم) أنه عاجز عن شكر أصدقائه وكل محبيه في هذا البلد الشقيق لأنه وجد منهم كل الترحاب وأكد لنا أن الجزائريين يشاهدون نسيبتي العزيزة وكل الاعادات لأجزائه وهم متفاعلون مع الجزء الخامس ويتمنى عدد هام منهم أن يقع التفكير في موسم سادس لهذا العمل.
يذكر أن –الفاهم- شارك خلال رمضان 2015 في حلقة من سلسلة جزائرية بعنوان –عاشور العاشر- ولكن زيارته الأخيرة للجزائر كانت لتكريمه على نجاح دور الفاهم في سلسلة نسيبتي العزيزة.

الخميس، 2 يوليو 2015

زيارة وزير الداخلية لغرداية : هل هي حلول ترقيعية كالعادة أم هي بداية نهاية الأزمة ؟

زيارة وزير الداخلية لغرداية 


تم صباح أول أمس لقاء وزير الداخلية السيد نورالدين بدوي مع المنتخبين ومختلف هيآت العرفية بحضور السلطات المحلية والعسكرية وقد كانت كلمة الوزير حول المؤامرة التي تحاك على الجزائر إنطلاقا من ولاية غرداية .وقد تقرر حسب وزير الداخلية تشكيل لجنة للمصالحة  والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه المساس بهيبة الدولة والتطبيق الصارم للقانون وللدستور الجزائري.





ماذا بعد هاته الزيارة !
 هل هي حلول ترقيعية كالعادة ، أم هي بداية نهاية الأزمة ؟

هذا من شرف الجزائر ، فارح عبد الرحمان الذي تكتمت عليه القنوات الجزائرية







عبد الرحمان فارح ، الفائز بمسابقة أصغر حافظ للقرآن الكريم 
بالعربية السعودية 2015


عبد الرحمان فارح ابن مدينة الغروس بولاية بسكرة ، تأخر في النطق حتى بلغ 3 سنوات و لما نطق قرأ سورة الكهف و هو في السن الثالثة قال أبوه أن أمه ' توحمت ' على سورة الكهف و هي حامل  ، أتقن التجويد ومخارج الحروف حتى حفظ القران قبل بلوغه السن السابعة من عمره  فكان يسمع من امه ما تقرا من القرآن الكريم و مرة اخرى يسمع للتلفاز اثناء اشتغاله على قنوات الدين ، احب العفاسي لنقاحة كلمات  صوته و جماله ، حصل على جائزة فرسان القرآن التي بثها التلفزين الجزائري في نسخته الاخيرة ،  دخل موسوعة غينيس من الباب الواسع كأصغر حافظ للقرآن الكريم أنذاك ، قبل بلوغه السن التاسعة اختارته وزراة الشؤون الدينة ليمثلها في مسابقة الهئية العالمية لأصغر حافظ للقرآن الكريم في مسابقة دولية كبرى نظمت بجدة بالعربية السعودية ، اختبرته الهيئة المنظمة عن طرق الهاتف و فقط ، مما اثار اعجابهم فتم قبوله ، جائت الدعوة من منظمي المسابقة الدولية فلبى النداء ليكسر حواجز التي يمر بها كل حافظ للقران الكريم في دولة يكرم فيها المغني و يهان حافظ القران .
استضافته قنوات عالمية امارتية منها MBC و قنوات سعودية و قنوات ناشطة على الانترنت واهملته قنوات الجزائرية و تلفزيون الجزائري ، و كان اينما حل يكرم مرارا  و تكرارا فامثاله لا يستحقون غير التكريم و قيادة امة .
عبد الرحمان فارح سيمكث ليكرم امام العالم لغاية 12 جويلية من هذا العام ، و سيضرب بقوة ادمغة من تهاون في حفظ القران .
فيديو من حصة الاستاذ الفاضل سليمان بخليلي 

الاثنين، 29 يونيو 2015

سفيان داني يتوب عن الكاميرا الخفية.. ويتهم الجزائريين بـ «الجهل» !

سفيان داني يتوب عن الكاميرا الخفية.. ويتهم الجزائريين بـ«الجهل» !!


حين يخرج المنتج والمنشط التلفزيوني سفيان داني ليقول للجميع (في حوار تلفزيوني على قناة بور تيفي) أنه لن يقدم كاميرا مخفية مجددا العام المقبل، ليس نتيجة اقتناعه بعدم جدوى الأفكار «السخيفة” التي قدمها على مدار عامين، بل لأن الجزائريين –من وجهة نظره- غير مهيئين لاستقبال مثل هذا النوع من البرامج فنحن هنا بصدد كارثة حقيقية ! سفيان داني يعاملنا بمنطق «معزة ولو طارت» و”مغالاة في الرأي « تخفي وراءها تمسكا مرضيا بالخطيئة» أو كما يقول المثل الشعبي «جا يكحلها عماها» !! تصوروا أن المنشط الإذاعي السابق للبهجة الذي أوقفت قناة الشروق بث برنامجه للكاميرا الخفية “رهائن” عقب الإنذار شديد اللهجة الذي تلقته من طرف وزارة الاتصال ، قال بصريح العبارة أنه سعيد جدا بالمقالات النقدية التي نشرتها ضده بعض الصحف البريطانية والفرنسية، (والأمر يتعلق هنا بجريدتين كتبتا عن سقوط مجيد بوقرة في فخ المقلب، وهما الديلي ميل وجريدة 20 دقيقة الفرنسية).. ! سفيان داني يستمتع بشتمه حين يأتي من الخارج، من وراء البحر، لكنه يعتبر الأمر مؤامرة و”حسد وغيرة” حين يصدر من أبناء بلده أو من طرف المشاهدين العاديين الذين ملوا من الصراخ والعويل لشخصيات، كثير منها غير مشهور حتى بين عائلته فكيف يكون مشهورا ليسقط في مقلب تلفزيوني؟ ! صاحب برنامج (السبيطار الكبير) سعيد بالنقد الشديد، والاتهامات الموكلة ضده بترويع الناس، ودعشنة التلفزيون في رمضان، وهو غير مهتم سوى بجلب مزيد من الإعلانات وإثارة مزيد من الجدل ولو كان عقيما، كما أنه لم يتوانى عن اتهام “الجزائريين بالجهل” حين يقول في الحوار ذاته: لقد صرفت كثيرا على هذه الكاميرا الخفية، سواء العام الماضي في تايلاند وهذه السنة بدبي، ولم أجد أحدا يفهمها في الجزائر..أتصور أنني لو قمت بمقالب تلفزيونية في الجو، أو بالطائرة مثلما يفعل رامز جلال في مصر، فإنهم سيدخلونني السجن” !! سفيان داني لا يريد الاعتراف أن المشكلة تكمن في شخصه، وفي أفكاره وليست في الجزائريين الذين يتابعون مثل هذه الأعمال السخيفة والمتهورة !! لا يريد الاعتراف أن توفير الأموال وتخصيص ميزانية ضخمة أمر لا يعد كافيا، من أجل ضمان نوعية جيدة، فحتى وان أقررنا أن داني يصرف كثيرا لتقديم شكل جديد لمثل هذه البرامج الترفيهية، فلابد عليه أن يعترف أنه أخطأ في الاختيار، وساهم بشكل كبير في “تطفيش” الجزائريين من الكاميرا الخفية أصلا ! الكاميرا الخفية هذه السنة، كانت سقطة كبيرة، ليس في تلفزيون الشروق وحسب وإنما في كل القنوات دون استثناء، وحتى الكاميرا التي كانت تقدم في سنوات أخيرة وقبل فتح المجال السمعي البصري (وتحديدا تلك التي كان يقوم بها مراد خان) لم تكن لها أي طعم أو رائحة، والغريب أننا في الوقت الذي نشهد فيه استنساخا للبرامج التلفزيونية بمختلف أنواعها، لا نجد تكرارا لما نشاهده من مقالب هزلية وطبيعية وبسيطة، يقوم بها ممثلون في أوروبا وأمريكا وأستراليا، وتعرضه الكثير من القنوات، وبينها الجزائرية على مدار السنة..إلا في رمضان، فالمكان محجوز للرعب، وللترهيب، ولقتل الناس بالأمراض التي تصاحب حالات الهلع كالسكري والضغط الدموي..والعياذ بالله .
المصدر : موقع aljazair24 الجزائري